The Fact About سحر المرض That No One Is Suggesting

Wiki Article



طرق علاج المرضى والمصابين بأمراض السحر والشعوذة ونحوها

هناك علامات عامة إذا تواجدت في الشخص الذي يشك أنه مسحورًا فقد تكون دليلًا قاطعًا على ذلك ومن ضمن هذه العلامات:

هناك العديد من الآيات القرآنية التي تتحدث عن السحر، نذكر بعضها فيما يأتي:

الحادي عشر إياك أن يكون بين المريخ وعطارد نظراً مقبولاً أو غير مقبول لانه هنا لاينفع فك السحر او ابطال السحر وعلاج السحر .

ثم ايصال الضرر المذكور يختلف باختلاف اتصال القمر بكوكب من المذكورات المذكورة فيصلح في وقت ما لا يصلح في وقت آخر وكذلك تحتاج إلى أن تنظر إلى ما اتفق اتصال القمر به .

يعتبر مرتين مرة عند الشروع في تحصيل آلات التسفير ومرة ثانية عند الوقوف الأول إلى القمر الذي هو أول الشروع في التسخير وأما بقية الشروط الآتية غير الثالث فإن اعتبارها مستمر إلى تمام التسخير وأما الثالث فإنه يعتبر مرة واحدة فقط إلا إذا دار الحول كما ستعلمه في تتمة الحديث حول ابطال السحر وفك السحر وسحر الكواكب .

قال -تعالى-: (أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا أَنْ أَوْحَيْنَا إِلَى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ قَالَ الْكَافِرُونَ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ مُبِينٌ).[٧]

وإن كان الغالب عليه عطارد وهو منحوس دل على موته بسبب الخصومة والجدال ووجع الأمعاء واليرقان وإن كان عطارد في الثامن مع الذنب كان موته بالحيلة عليه أو بالسحر وإن كان الغالب عليه الزهرة وهي منحوسة دل على الموت بسبب الأقارب والسلطان ووجع الفؤاد والمعدة وفي المواضع الكريهة مثل الحمام وإن كان الغالب عليه المريخ وهو غير منحوس دل على موته بأوجاع حارة من الدم وموت الفجأة .

انصح كل من يعاني من الوسواس ان يلزم سورة البقره فأن فيها العجب العجاب .

ملازمة النظافة التامة ويحترز من أن يصل إليه أو إلى أعضائه شيء من النجاسات وإن قل لان النجاسة اساس الاعمال السفلية .

الأوهام والأمراض النفسية التي قد تصيب عقل الإنسان وتجعله يعيش في عالم منفصل رقيه الرأس والمخ عن الواقع وتحول خوفك من السحر والحسد إلى وسواس قهري يفسد عليك حياتك وقد يصل بك حد الموت، وقد يكون لذلك آثار أكثر وخامه وهي الشرك بالله وضعف الإيمان.

(قُلِ اللَّـهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ*تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ).

(النوع الثاني) في إيصال الضرر إلى الغير مثل الفقر وطرد الإنسان عن بلده أو تبغيضه إلى كل الناس ونحو ذلك أو ايصال ضرر في جسده بنحو ضرب أو حبس أو مرض مزمن إلى غير ذلك .

بعد أن يقوم أحدهم بتلاوة الآيات السابقة وكنت حقًا مسحورًا أو محسودًا سيحدث الآتي:

Report this wiki page